رشح الرئيس الامريكي جو بايدن “راشيل ليفين” لتولي منصب مساعد وزير الصحة والخدمات وهو يهودي…(جنسه متحول من ذكر إلى أنثى).
ليصبح اليهود في حكومة بايدن على النحو الآتي:
مدير الأمن القومي “جيك سوليفان” يهودي
مساعد وزير الخارجية “شيرمان” يهودي
وزيرة المالية “جانيت يلين” يهودية
نائب مدير المخابرات “ديفيد كوهين” يهودي
وزير الخارجية “بلينكن” يهودي
نائب وزير الخارجية “فيكتوريا نولاند” يهودية
وزير الأمن الداخلي “آليساندو مايوركاس” يهودي
رئيس الأركان “رون كلاين” يهودي
رئيس لجنة المستشارين الاقتصاديين “برنشتاين” يهودي
مديرة المخابرات الوطنية “أفريل هاينز” يهودية
وكذلك زوج كامالا هاريس يهودي، و أولاد بايدن الثلاثة متزوجين من يهود؛ وهذه المرة الأولى في التاريخ التي يسيطر فيها هذا العدد من اليهود على مثل هذا الكم من المناصب في حكومة أمريكية.
فالخطط الصهيونية تسير و تنفّذ، و لكل مرحلة و زمن شخوص تتناسب وبرامجهم.
وهذا مؤشر بأن بايدن سيكون أصعب على منطقتنا من ترامب رسيعود الإبتزاز من الدول الغنيه من جديد.. ترامب ابتز وأخذ مليارات الدولارات وأحيى الإقتصاد الأمريكي من جميع النواحي وعمل مالم يعمله أي رئيس أمريكي ونفّذ بدقه برنامجه الانتخابي ورغم ذلك الصهيونية أسقطته في الإنتخابات وأتت ببايدن مكانه..