أحصت اللجنة المؤلفة من:
- بكباشي الفرسان: شريف محي الدين
- عضو مجلس البلدية: حسين الطراونة
- رئيس كُتّاب الرسوم: عمر شوقي
- عضو مجلس إدارة: يوسف ( المطارحة)
- عضو مجلس إدارة: مصطفى الجعفري
- عضو مجلس إدارة: عيسى الزيادين
المساكن والخانات التي تهدمت بحادثة الكرك ( ثورة الهية)، وذلك “من أجل تعويض أصحابها ” فوجدوا أن مجموعها ( 307) خانة، منها (77) خانة أصحابها من ذوي الاقتدار، و(106) خانة أصحابها حالتهم متوسطة، و(124) خانة أصحابها من الفقراء والمحتاجين. ومن خلال تقدير تكلفة إعادة بناء كل خانة ، فقط من الخشب وأجور عمال، ألفين غرش صاغ.
………..
وكانت أحداث الكرك قد انطلقت شرارتها بعد الإعلان عن إحصاء وتثبيت نفوس عشائر منطقة الكرك. فثارت العشائر رافضة ذلك الإجراء لتخوفهم من أخذ أبنائهم إلى العسكر. وفتكت العشائر بالقوة الحامية العثمانية ودمرت الممتلكات والسرايا والمباني الحكومية ونهبت محتوياتها، ثم انقض الجيش العثماني مع القوات الرديفة المعززة من القطع العسكرية المجاورة على الثائرين فذبح أعداداً كبيرة من الثائرين واعتقل أخرين ثم احيلوا إلى محاكم دمشق العرفية .
……….
في الوثيقة المرفقة وهي لأسماء أصحاب المنازل ( الخانات) الذين تهدمت منازلهم، لتعويضهم مبالغ مالية تعينهم على إعادة إصلاحها . وهم من العشائر الآتية: - من عشيرة المعايطة
- من عشيرة بيايضة
- من عتشيرة شمايلة ومحادين ومدادحة
- من عشيرة اذنيبات وكفادين
- من عتشيرة أغوات وجلامدة
- من عشيرة صخور
- من عشيرة طراونة
- من عشيرة نوايسة
- من عشيرة مبيضين
- من عشيرة القضاة
- من عشيرة المسيحيين
- من عشيرة القطاونة
- من عشيرة المجالي
- من عشيرة الحباشنة
- من عشيرة صرايرة
- من عشيرة صعوب
……………………
أسماء الأفراد واضحة في الوثيقة ويمكن قراءتها مباشرة.
…………………………….
** الدار السلطانية ومتصفح الوثائق العثمانية