الجمعه ٤-/١٠-٢٠٢٤كان حضورا جامعا مجتمعيا مؤثرا بامتياز في نادي ديونز للمشاركه في جاهة خطبة الشاب فيصل خليف الطراونه وكان الحضور حوالي الف شخصية أردنيه من الاردن عامه واستمعت بتمعن انا وغيري إلى حديث الطالب المهندس عاطف الطراونه والمعطي دولة الدكتور عبد الرؤؤف الروابده فكان كلاما وطنيا بما يتميزون به ويتميز به الوطن من تلاحم وأسرة واحده متحده قويه متماسكه يربطها الدم والقربى والنسب والانتماء للاردن والولاء المطلق للقيادة الهاشميه التاريخيه
الاستاذ الدكتور خليف الطراونه رئيس الجامعه الاردنيه الأسبق ورئيس جامعة البلقاء الأسبق وفي زمنه تم تعديل سلم الرواتب ورئيس هيئة الاعتماد الأسبق ولفت نظري بأن من الحضور الكبير فكان حاضرا وجالسا بجانبه معالي الاستاذ الدكتور نذير عبيدات رئيس الجامعه الاردنيه والذي حضرنا جاهة ابنه أيضا في المدينة الرياضيه قبل مدة قليله وكانت أيضا جاهة مجتمعية بامتياز وهذا يدل على العلاقه المجتمعيه مع الجميع بروح ايجابيه بناءه ورايي الدائم وما تعلمناه من جامعتنا الام الاردنيه ونفذناه وننفذه في ابراز الإيجابيات وممارسة النقد البناء
المهندس عاطف الطراونه وإخوانه وتربطني علاقات طويله وأخويه راسخه وثقه معهم فدرسنا والأستاذ الدكتور خليف الطراونه معا في الجامعه الاردنيه الجامعه التي تجمع ولا تفرق والانجازات فيها تراكميه برؤساء يراكمون الانجاز بنموذج ومثاليه اي ابناء المرحوم يوسف الطراونه يتميزون بالعصاميه والعلاقات المجتمعيه الواسعه مع الجميع وحب عمل الخير للجميع ودون استثناء والوضوح وبشكل مباشر مع من يخالفهم الرأي والتسامح وعدم الايذاء
والحضور المجتمعي من كافة الاطياف الاردنيه لجاهة المحامي الاستاذ فيصل خليف الطراونه يؤكد ذلك وبانهم اي الاستاذ الدكتور خليف يوسف الطراونه واخوانه بسيرهم العلميه وتاهيلهم العلمي وخبراتهم العمليه تربطهم أيضا علاقات مع الجميع حتى ممن قد يختلفون معهم في الرأي وبنسيجهم الاجتماعي المتميز مع الجميع
الحضور المجتمعي المتميز في جاهة فيصل خليف الطراونه وفي كل جاهة مثيله في وطننا الاردن بأن الاردن وطن قوي بترابط ابنائه من كافة أصولهم ومنابتهم ووطن الأمن والاستقرار والنماء والاردن وطن الشده والغلبه بشعبه الوفي المترابط كالجسد الواحد وبقيادتنا الهاشميه التاريخيه صمام الأمان للوطن وأمنه واستقراره بقيادة جلالة سيدنا الملك عبد الله الثاني المعظم حماه الله وحمى الله سمو الأمير الحسين ولي العهد الامين
مصطفى محمد عيروط