علمت بلكي نيوز أن تشكيلات مجلس عمداء جامعة مؤتة في طريقها للنور، وأنه يجري طبخ التشكيلات بنار هادئة معمتدة على أسس الكفائة، وفي ظلال التخوف من تكرار مشهد المحسوبية والوساطة والضغوط واللجوء لتمثيل العشائر، رشحت مصادر قريبة من رئيس الجامعة أن معيار الاختيار سيكون ليس تمثيل المجتمع والعشائر والذي هو مقدر والجامعة معنية بخدمته، بل إن الغاية خدمة الجامعة بمجلس كفاءات.
وحصلت بلكي على ما يفيد بأن رئيس الجامعة سيرشح لمجلس الأمناء نهاية الشهر نحو ثلاثة عشر عميدا جديدا من أصل سبعة عشر عميد هم أعضاء مجلس العمداء، كما علمت بلكي أن نواب الرئيس لا تغيير عليهم.