نجحت المملكه العربيه السعوديه في عقد مؤتمر القمة العربيه الاسلاميه غير العاديه في الرياض ونجح المؤتمر في بيانه الختامي والوقوف عربيا واسلاميا متحدا في التأكيد على الثابت لدى العرب والمسلمين قيادات وشعوب بوقف الحرب في فلسطين -غزة ولبنان- والاعتداءات في الضفه الغربيه وحل الدولتينفالاردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم مواقفه وأعماله معلنه وراسخه ووطنيه دائما وابدا مع فلسطين وأهلها وإقامة الدوله الفلسطينيه على حدود الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ والوصاية الهاشميه على الأماكن المقدسه الاسلاميه والمسيحيه في القدس والاردن بقيادة جلالة الملك يدعم دعما كاملا ومطلقا أهلنا في فلسطين وجلالة الملك وسمو ولي العهد وسمو الأميرة سلمى انزلوا بانفسهم المساعدات من الطائرات إلى أهلنا في غزة الذي يتعرض إلى حرب تجويع واباده والهيئة الخيريه الهاشميه تعمل ليل نهار وبصمت وهدوء وفعاليه بالتنسيق مع الجيش والقطاع العام والخاص وكل أصحاب الخير وكل مبادر لإيصال المساعدات لأهلنا في غزة والاردن أقام المستشفيات في غزة والضفه ويقدم كل الدعم للأهل في الضفه وغزهفرؤية جلالة الملك في مبادرة جلالة الملك بضرورة انشاء جسر إنساني لإيصال المساعدات لأهلنا في غزة رؤيه ساميهفالاردن بقيادتنا الهاشميه التاريخيه مع فلسطين وأهلها دائما وابدا قولا وعملا وكل شبر في فلسطين في القدس والضفه الغربيه يعرف الجيش العربي المصطفوي وكما قال جلالة الملك مخاطبا الجيش من القيادة العسكريه الشماليه-“احفاد الكرامه والسموع وباب الواد-” وفي مؤتمر القمه العربيه الاسلاميه غير العادي في الرياض”””دعا جلالة الملك عبدالله الثاني الدول الشقيقة والصديقة للمشاركة في إطلاق جسر إنساني لكسر الحصار المفروض على الأهل في قطاع غزة، وإيصال المساعدات الطارئة إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية.وقال جلالته، في كلمة ألقاها في القمة العربية والإسلامية غير العادية، التي استضافتها المملكة العربية السعودية في الرياض، “لا بد من تحرك فوري لإنهاء العدوان، وما يسبب من قتل ودمار وتصعيد في المنطقة. لا نريد كلاما، نريد مواقف جادة وجهودا ملموسة لإنهاء المأساة، وإنقاذ أهلنا في غزة، وتوفير ما يحتاجون من مساعدات”.وأكد جلالة الملك ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة ولبنان، وحماية الأبرياء، وإنهاء الدمار لتجنب دفع المنطقة نحو حرب شاملة، سيدفع الجميع ثمنها.وأشار جلالته إلى أن عدم وقف المجتمع الدولي للحرب الإسرائيلية على غزة، أدى إلى تماديها في تصعيدها على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، وعلى المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، وإشعالها حربا على لبنان الشقيق.”””حديث جلالة الملك حديث واضح يعبر عن موقف كل عربي ومسلم فالدول العربيه والإسلامية قوة مؤثرة في العالم واتحادها ووقوفها صفا واحدا قولا وفعلا كما ظهر في مؤتمر القمه العربيه الاسلاميه في الرياض أمام ما يجري في فلسطين ولبنان سيؤدي بإذن الله إلى نتائج فالعالم تغير والشعوب لن تقبل نهائيا بقاء ما يجري في فلسطين في غزة والضفه ولبنان من عدوان ولا بد من ردعه وايقافه وإقامة الدوله الفلسطينيه على حدود الرابع من حزيران عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقيه فالعالم العربي والإسلامي قوة هائله تمثل اكثر من مليار نسمه وكلهم مع فلسطين في غزة والضفه والقدس ولبنان والشعوب العالميه اليوم معهم وكلنا يتابع وقوف شعوب عالميه مع فلسطين وأهلها وترفض ما تتعرض غزة والضفه ولبنان وما يجري له تأثير على موقف الشعوب في انتخابات جرت وتجري في العالم فعالم اليوم بتاثير الإعلام وقنوات التواصل الاجتماعي أصبح غرفه صغيره وليس قريه صغيرهوالاهم بأن القيادات العربيه والإسلامية والشعوبالعربيه والإسلامية موحده وصفا واحدا قيادات وشعوب في رفض ما يجري في فلسطين ولبنان من عدوان عليهم وقد نجحت المملكه العربيه السعوديه بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان في المؤتمر والذي نتطلع اليه كشعوب في متابعة قراراته عملا وقولا ليصبح تحول تاريخي مؤثر في العالم فالعدوان يجب أن يتوقف ومحاولات التهجير من فلسطين ولبنان فشلت وستفشل ورفض إعطاء الحقوق ليس من مصلحة المعتدي امام قوة عربيه اسلاميه تشكل اكثر من مليار عربي ومسلمحمى الله الأردنحمى الله دولنا العربيه والإسلاميةشكرا للمملكه العربيه السعوديه الشقيقهحمى الله قيادتنا الهاشميه التاريخيه بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظممصطفى محمد عيروط
اترك تعليقاً