+
أأ
-

توضيح من المستثمر الاردني هيثم ضمرة حول محاولة الابتزاز التي تعرض لها مؤخرا من الاعلام الارمني

بلكي الإخباري





توضيح حول الشبهات التي اثارتها إحدى الصحفيات في الإعلام الأرمني، حول وجود شخص قام بشراء مصفاة لتكرير البترول، في منطقة ارارات في دولة أرمينيا.









وحول وجود شخص يحمل جنسية أجنبية تملك بيوت وأراضي في جمهورية أرمينيا، ووجهت لي أصابع الاتهام، من خلال ذكرها أسمي مباشرة ووضعت صورتي على صفحات الصحيفة، ومواقع التواصل الإجتماعي.











طبعاً أنا لا أخفي ذلك، فعلاً قمت بشراء واستملاك 120 دونم زراعي قطعة واحدة، بالقرب من مصفاة البترول في جمهورية أرمينيا،





وقمت أيضاً بعدها بحوالي 10 أشهر بشراء قطعة ارض سكني دونم ونصف في نفس المنطقة، لغايات تحويلها لمقر الشركة.





وتبعد الاراضي التي قمت بشرائها عن المصفاة من 5 الى 15 كيلو متر، وتمت شراء القطعة الكبيرة 120 دونم لغايات تطويرها وزراعتها باشجار المشمش، وحدث ذلك عام 2020، وفعلاً قمت بتطوير الارض، وزراعتها بأكثر من ٢٠٠٠ شجرة مشمش، وعمل بركة زراعية، ومد ماسورة مياه خاصة للمزرعة، بقطر 30 سنتم، بطول 700 متر.





وقمت أيضاً بتطوير القطعة الصغيرة دونم ونصف وتسويرها وعمل بيوت محمية وهنغر للدواجن ومكتب لادارة شركة (Myland) المملوكة بنسبة 100% لي انا هيثم ضمره وأحمل جواز سفر أردني صدر في ابو ظبي، عام 2018 حيث مقر اقامتي في تلك الفترة، واستخدمت في كل اعمالي في أرمينيا وثائق أردنية، وإقامة ارمنية.





بالإضافة لشرائي منزل، في منطقة تساغادزور في جمهورية أرمينيا ويقع على قطعة ارض 3 دونم، لغايات السكن.





وتمت كل عمليات الشراء ضمن القانون الأرمني، الذي يسمح للأجنبي التملك الحر، وقمت بشراء العقارات بغرض الاستثمار الذي تشجع عليه كل حكومات العالم، وشرائي للعقارات في أرمينيا، ليست تهمة لي، بل شرف عظيم حيث اساعد في نمو الإقتصاد الأرمني.





الا أنني أنفي بشكل قاطع بأنني قمت بشراء مصفاة نفط في أرمينيا ، او حتى اعتزم شرائها، ولا صلة لي فيها لا من قريب ولا من بعيد، ولا يمكن أن أقحم اسمي بأي صفقات مشبوهة، او تضر بالاقتصاد الأرمني.





وكل من نشر أخبار مغلوطة، او أعاد نشرها بأي وسيلة بهدف تشويه سمعتي، سوف يعرض نفسه للمسائلة القانونية، في جمهورية أرمينيا وخارجها.





هيثم ضمره مالك ومدير شركة (Myland) للاستثمارات الزراعية.