اليمين المتطرف يتصدر جولة الانتخابات البلدية الأولى بفرنسا

بلكي الإخباري
وقد اغلقت مراكز الاقتراع في فرنسا بعد أن أدلى نحو 47 مليون ناخب، بأصواتهم في الدورة الأولى، للانتخابات المحلية الفرنسية، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن لوبان وقريبتها ماريون ماريشال لوبان حصلتا سويا على أكثر من 40 بالمائة من الأصوات في شمالي وجنوب شرقي البلاد.
وأشارت النتائج الأولية إلى أن حزب الجبهة الوطنية تصدر الانتخابات في 6 مناطق على الأقل، من أصل 13، في الدورة الأولى من الانتخابات البلدية، جامعا نسبة أصوات قياسية تتراوح بين 27.2 و30.8%، وفقا لما ذكرته فرانس برس نقلا عن تقديرات مؤسسات استطلاع للرأي.
وأشادت مارين لوبن بما وصفته "النتيجة الرائعة" التي حققها حزبها، مؤكدة أنها قادرة على "تحقيق الوحدة الوطنية" في البلاد إثر النجاح التاريخي لحزبها.
وقالت إن لدى حزبها "القدرة على تحقيق الوحدة الوطنية"، بحسب وكالة فرانس برس.
من جهته أعلن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، الذي حصل حزبه على نحو 27 بالمائة من الأصوات، رفضه لأي تحالفات مع الاشتراكيين في الانتخابات.
وكما هو متوقع حل الحزب الاشتراكي الحاكم بزعامة الرئيس فرانسوا هولاند في المركز الثالث وحصل على 22.7 في المئة.
وتوقع مراقبون أن يستغل التيار اليميني هجمات باريس لتحقيق مكاسب كبيرة، خاصة مع مناهضة هذا التيار للهجرة والوحدة الأوروبية.
يذكر أن هذه هي الانتخابات الأخيرة المقررة في فرنسا قبل الانتخابات الرئاسية التي ستجري عام 2017.
وستجرى جولة إعادة في 13 ديسمبر.
رحبت زعيمة اليمين المتطرف في فرنسا مارين لوبان، الأحد، بنتائج الجولة الأولى من الانتخابات البلدية التي تقدم فيها اليمن المتطرف.
وقد اغلقت مراكز الاقتراع في فرنسا بعد أن أدلى نحو 47 مليون ناخب، بأصواتهم في الدورة الأولى، للانتخابات المحلية الفرنسية، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن لوبان وقريبتها ماريون ماريشال لوبان حصلتا سويا على أكثر من 40 بالمائة من الأصوات في شمالي وجنوب شرقي البلاد.
وأشارت النتائج الأولية إلى أن حزب الجبهة الوطنية تصدر الانتخابات في 6 مناطق على الأقل، من أصل 13، في الدورة الأولى من الانتخابات البلدية، جامعا نسبة أصوات قياسية تتراوح بين 27.2 و30.8%، وفقا لما ذكرته فرانس برس نقلا عن تقديرات مؤسسات استطلاع للرأي.
وأشادت مارين لوبن بما وصفته "النتيجة الرائعة" التي حققها حزبها، مؤكدة أنها قادرة على "تحقيق الوحدة الوطنية" في البلاد إثر النجاح التاريخي لحزبها.
وقالت إن لدى حزبها "القدرة على تحقيق الوحدة الوطنية"، بحسب وكالة فرانس برس.
من جهته أعلن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، الذي حصل حزبه على نحو 27 بالمائة من الأصوات، رفضه لأي تحالفات مع الاشتراكيين في الانتخابات.
وكما هو متوقع حل الحزب الاشتراكي الحاكم بزعامة الرئيس فرانسوا هولاند في المركز الثالث وحصل على 22.7 في المئة.
وتوقع مراقبون أن يستغل التيار اليميني هجمات باريس لتحقيق مكاسب كبيرة، خاصة مع مناهضة هذا التيار للهجرة والوحدة الأوروبية.
يذكر أن هذه هي الانتخابات الأخيرة المقررة في فرنسا قبل الانتخابات الرئاسية التي ستجري عام 2017.
وستجرى جولة إعادة في 13 ديسمبر.



















