الأردنية بانتظار تقدم جديد مع البدء بتقييم ولاية الطراونه

بلكي الإخباري من المتوقع أن تعلن إدارة الجامعة الأردنية خلال أيام عن حلول الجامعة في درجة متقدمة في إحدى التصنيفات التي تقيس أداء باحثي الجامعة ، وفيما سيكون من المحتم اعلان النتائج في هذا التصنيف خلال أيام، فإن الجامعة الاردنية تنتظر بشغف نتائج تصنيف ويب ماتريكس العالمي الذي من المنتظر اعلانه في نهاية شباط المقبل، والذي عملت الجامعة من اجله كثيرا، وهو ما يرتبط بانتهاء مدة رئيس الجامعة الاستاذ الدكتور اخليف الطراونه، ومعنى هذا بأن نتائج المؤشرات العالمية عن الجامعة والتي هي ايجابية حتى الآن، بالإضافة إلى تقييم الأداء والذي صدر في تقرير مفصل عن رئاسة الجامعة سيكون على طاولة من سيقيم ولاية الدكتور اخليف الأولى في رئاسة الجامعة الأردنية.
حتى الآن تصدر عن ولاية الطراونه، مؤشرات مطمئنة، فيما لو أن مجلس الأمناء وعلى غرار تجربة الهاشمية سيدافع عن انجازات الرئيس الذي عمل معه والتي تعكسها التقارير والتصنيفات العالمية، والتي يجب النظر إليها بموضوعية، ولكن في المقابل فإن منافسي الطراونه لا ينفكون بمحاولات عدة للتدليل على عكس ما تقوله التقارير الدولية وباساليب بعيدة عن التقييم العادل، ومن بين هؤلاء رؤساء جامعات سابقون ونواب رئيس وورزاء عاملون في حقل التعليم والجامعات، وبعض الرؤساء السابقين الذين من المفترض انهم انهوا عقد السبعين منشغل بتوليد قناعات عند عليّة القوم عن إدارة الطراونه لحسم الملف بعدم التجديد له.
الطروانه محاط بمخالب كثيرة في الأردنية، لكنه يعي أن الانجاز هو الشرعية الوحيدة التي يتكئ عليها ، وأن العمل يحتمل الخطأ ، وان البقاء في مكتب الرئيس معزولا عن الناس والطلبة ليس ترياق البقاء.
المهم أن الاردنية تتقدم اليوم، وهذه حقيقة على منصات التصنيف العالمي، وكانت قد تقدمت قبل يومين ستة مواقع عالميا في تصنيف غرين ماتريكس.
حتى الآن تصدر عن ولاية الطراونه، مؤشرات مطمئنة، فيما لو أن مجلس الأمناء وعلى غرار تجربة الهاشمية سيدافع عن انجازات الرئيس الذي عمل معه والتي تعكسها التقارير والتصنيفات العالمية، والتي يجب النظر إليها بموضوعية، ولكن في المقابل فإن منافسي الطراونه لا ينفكون بمحاولات عدة للتدليل على عكس ما تقوله التقارير الدولية وباساليب بعيدة عن التقييم العادل، ومن بين هؤلاء رؤساء جامعات سابقون ونواب رئيس وورزاء عاملون في حقل التعليم والجامعات، وبعض الرؤساء السابقين الذين من المفترض انهم انهوا عقد السبعين منشغل بتوليد قناعات عند عليّة القوم عن إدارة الطراونه لحسم الملف بعدم التجديد له.
الطروانه محاط بمخالب كثيرة في الأردنية، لكنه يعي أن الانجاز هو الشرعية الوحيدة التي يتكئ عليها ، وأن العمل يحتمل الخطأ ، وان البقاء في مكتب الرئيس معزولا عن الناس والطلبة ليس ترياق البقاء.
المهم أن الاردنية تتقدم اليوم، وهذه حقيقة على منصات التصنيف العالمي، وكانت قد تقدمت قبل يومين ستة مواقع عالميا في تصنيف غرين ماتريكس.



















