+
أأ
-

خلية ال (١٦).. واحلام الواهمين

{title}
بلكي الإخباري

 

 

ننام ملء عيوننا عن شواردها.. ويسهر البعض على الثغور في كامل الإنتباه واليقظة.

هي عين الله.. ترعى هذا التراب الطاهر، الذي تحميه الأرواح والمهج.

وفي هذا المقام.. ترفع رابطة آل العزة إلى حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين بأعمق معاني الحب والانتماء.. رسالة فخر واعتزاز بقيادتنا المهلمة.. التي تستمد جذوة حاكميتها من محبة الشعب ونبضه.. متسلحين بسياج هذا الوطن المتين الأمين أجهزته الأمنية الوطنية وجيشه المصطفوي اللذان يحملان القسم في حلهما وترحالهما حماية للوطن.. أمنه وسلامة أبنائه.

فلا الجيوسي وأبو ريشة ٢٠٠٤

ولا امتدادهما في قلعة الكرك الحبيب ٢٠١٦

ولا خلية الـ ١٦ اليوم 

يمكن لها أن تمر.. خلال هذا النسيج الأردني الحديدي بثالوثه المقدس

ترابه.. وأجهزته الأمنية.. ومليكه المفدى

عاش الاردن آمنا أمينا وحصنا حصينا..

بل وخندق العروبة والإسلام المتقدم في وجه كل من يتربص لهذه الأمة 

وعاشت أجهزتنا الأمنية الوطنية الأبية الساهرة..

في ظل حضرة صاحب الجلالة المعظم عبدالله الثاني ابن الحسين المفدى حفظه الله ورعاه 

رابطة آل العزة

الثلاثاء ١٥/٤/٢٠٢٥

٧.٥٠ مساء