عشيرة المعايطة تشكر الملك وولي العهد والمؤسسات والشعب على تعازيهم بفقيدهم الشيخ مشعل

باسمه ونيابة عن والده عطوفة القاضي السابق غصبي المعايطة وأبناء الفقيد الأستاذ محمد وبدر ومعتصم وعموم عشائر المعايطة، تقدم المحامي الدكتور هشام غصبي المعايطة بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وإلى مندوبه معالي رئيس الديوان الملكي الهاشمي.
كما عبر الدكتور المعايطة عن شكرهم وتقديرهم لرجال الأمن العام وعلى رأسهم عطوفة مدير الأمن العام الأكرم، وأصحاب المعالي والسعادة، وكافة مؤسسات الدولة والجمعيات والمراكز القرآنية والنقابية، وأصدقاء الشيخ وزملائه في جميع أنحاء الوطن، الذين قدموا واجب العزاء في فقيدهم المرحوم بإذن الله فضيلة الداعية الشيخ مشعل المعايطة.
وأشاد بجميع من شرفهم بحضوره وقدم لهم المواساة في مصابهم الجلل بفقد الرجل الذي وصفوه بأنه "لا يعوض"، مؤكدين أنهم لا يقولون إلا ما يرضي الله "إنا لله وإنا إليه راجعون".
واعتبر الدكتور المعايطة أن عزاءهم في فقيدهم هو أنه أمضى عمره الطيب في خدمة كتاب الله ودينه الحنيف، وترك لهم سيرة عطرة يفخرون بها إلى يوم الدين. وأضاف أنه رغم الوجع الكبير، إلا أن حضور المعزين واتصالاتهم ورسائلهم كانت بمثابة البلسم على قلوبهم، وتركت أثرًا عظيمًا في مواساتهم.
وختم الدكتور المعايطة بالشكر الجزيل على المشاعر النبيلة، مؤكدًا أن وجعهم هو وجع الجميع ومصابهم هو مصابهم، مبتهلين إلى الله أن يحتسب فقيدهم في الصالحين مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقًا.
#مشعل_القران_وحامله
#نخلة_الكرك_السامقة



















