جديد عويس ولماذا الحنيطي؟
بلكي الإخباري
كانت بلكي نيوز تنبأت بأن يضع الدكتور وجيه عويس لمسته في انهاء مسلسل اللجان السخيف الذي اعتمد سابقا لاختيار رؤساء الجامعات وصدرت مادتها الصحفية بعنوان:" وجيه عويس الرجل القوي امام اختبار جديد" (الرابط:http://balkinews.com/%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87-%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF/)
وآنذاك قال غير المحبين له أنه لن يستطيع إلى ذلك سبيلا، وها هو يفعلها، ويقرر اختيار عضو مجلس التعليم العالي الحكيم والخبير الدكتور عبد الرحيم الحنيطي لانفاذ رئاستي مؤتة والتكنولوجيا، وتكليفه بالاختيار في تغيير مفصلي وهام على الاسلوب العقيم السابق الذي تاهت فيه التوصيات بين مجالس الأمناء ومجلس التعليم العالي، وفي ظل مجالس أمناء شكلية متوارية ثاوية في الضعف والرغبة في الموقع.
اما الحنيطي فهو الرجل المعروف بخبرته المديدة ، وحكمته، وعدم قبوله بغير المعايير المهنية، وهذا يحدث في ظل احتدام الصراع والضغوط لاجل تعيين رئيس جامعة مؤته بين قطبين من أقطاب الإدارة الجامعية العليا وهما الدكتور محمد الطراونه النائب الإداري والدكتور الشيخ عبد الحميد المجالي المكلف بادارة الجامعة.
فيما ينأى النائبين الآخرين الدكتور ظافر الصرايرة والدكتور حسام الحمايدة عن الدخول على مسرح الضغوط،
ميزة الحنيطي انه يعرف مؤته ويعي تحدياتها ويعرف قيادتها، وميزته انه خبر الجامعات فكان نائبا في مؤتة ثم رئيسا لهيئة الاعتماد ونائبا لرئيس جامعة فيلادلفيا ورئيسا للجامعة الهاشمية ومن ثم الأردنية ثم مؤته. ولديه سجل أكاديمي عالمي. عنوانه المعرفه.
الرجل الحكيم كما يصفه المقربون منه لا يعرف غير العلمية في التقييم ورفض المهادنة على سبيل سمعته ومنهجه. وهو الجرل المحترم الي لا يحب غلا أن يكون منسجما مع الخلق والمروءة والطيب الاردني الأصيل.
عزالدين مبيضين
كانت بلكي نيوز تنبأت بأن يضع الدكتور وجيه عويس لمسته في انهاء مسلسل اللجان السخيف الذي اعتمد سابقا لاختيار رؤساء الجامعات وصدرت مادتها الصحفية بعنوان:" وجيه عويس الرجل القوي امام اختبار جديد" (الرابط:http://balkinews.com/%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%87-%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF/)
وآنذاك قال غير المحبين له أنه لن يستطيع إلى ذلك سبيلا، وها هو يفعلها، ويقرر اختيار عضو مجلس التعليم العالي الحكيم والخبير الدكتور عبد الرحيم الحنيطي لانفاذ رئاستي مؤتة والتكنولوجيا، وتكليفه بالاختيار في تغيير مفصلي وهام على الاسلوب العقيم السابق الذي تاهت فيه التوصيات بين مجالس الأمناء ومجلس التعليم العالي، وفي ظل مجالس أمناء شكلية متوارية ثاوية في الضعف والرغبة في الموقع.
اما الحنيطي فهو الرجل المعروف بخبرته المديدة ، وحكمته، وعدم قبوله بغير المعايير المهنية، وهذا يحدث في ظل احتدام الصراع والضغوط لاجل تعيين رئيس جامعة مؤته بين قطبين من أقطاب الإدارة الجامعية العليا وهما الدكتور محمد الطراونه النائب الإداري والدكتور الشيخ عبد الحميد المجالي المكلف بادارة الجامعة.
فيما ينأى النائبين الآخرين الدكتور ظافر الصرايرة والدكتور حسام الحمايدة عن الدخول على مسرح الضغوط،
ميزة الحنيطي انه يعرف مؤته ويعي تحدياتها ويعرف قيادتها، وميزته انه خبر الجامعات فكان نائبا في مؤتة ثم رئيسا لهيئة الاعتماد ونائبا لرئيس جامعة فيلادلفيا ورئيسا للجامعة الهاشمية ومن ثم الأردنية ثم مؤته. ولديه سجل أكاديمي عالمي. عنوانه المعرفه.
الرجل الحكيم كما يصفه المقربون منه لا يعرف غير العلمية في التقييم ورفض المهادنة على سبيل سمعته ومنهجه. وهو الجرل المحترم الي لا يحب غلا أن يكون منسجما مع الخلق والمروءة والطيب الاردني الأصيل.
