ادارة شركة البوتاس

بلكي الإخباري بقلم :- المهندس عبدالفتاح العمرو .
إن المتتبع لما ينُشر على مواقع التواصل الإجتماعي والصحف الصفراء يجد بأن هناك هجمة شرسة منظّمة وظالمة على شخصية أردنية من الطراز الرفيع ( معالي جمال الصرايرة) وعلى شركة من أنجح الشركات الأردنيه ذات البعد العربي والعالمي ( شركة البوتاس العربية)
ويبدوا واضحاً أن الهدف من وراء كل ذلك بأنها حرب نفسيّة ومحاولة بائسة للتقليل من مركز معالي جمال الصرايرة وأيضاً محاولة هدّامة للتأثير على هذة الموسسة الرائدة بكل ما في الكلمة من معنى لكي تتراجع إلى الوراء لحسابات لا يمكن القول إلا أنها ذات بعد خطير على الوطن وإقتصاده ومستقبلة ومحاولة لإضعاف الدور الريادي الذي حققته هذة الشركة العظيمة , وكل ذلك التقدم لم يكن ليحصل لولا وجود معالي أبو محمد على رأس الهرم لهذة الشركة.
وللذين لا يعلمون نقول لهم بأن شركة البوتاس العربية تخصص حوالي (8%) من صافي أرباحها لتمويل برنامج الحماية الاجتماعية لديها, وأن الشركة قد أدارت برنامجاً للمسؤولية الإجتماعية كان له دور كبير في تحقيق تنمية المجتمعات التي استفادت منه , حيث تنفق شركة البوتاس العربية حوالي عشرة ملايين دينار سنوياً خدمة للمجتمع المحلي من " العقبة إلى الهضبة".
وكشاهد على المرحلة أقولها للأمانة وللتاريخ بأن هذة الأرقام لم تظهر للوجود إلا على دور هذا الرجل:
المؤمن الذي يحج أو يزور بيت الله سنوياً
القاريء الملتزم لكتاب الله يومياً،
صاحب الدمعه السخيه للحالات الأنسانيه،
المخلص لوطنه ولقيادته الهاشمية.
ما هكذا تورد المرؤة , ولا هكذا تكون الأخلاق , أتقّوا الله في أنفسكم وأعراضكم وما تقولون , ولنحسب حساب لقاء الله سبحانه وتعالى
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ . صدق الله العظيم , الحشر 18.
إن المتتبع لما ينُشر على مواقع التواصل الإجتماعي والصحف الصفراء يجد بأن هناك هجمة شرسة منظّمة وظالمة على شخصية أردنية من الطراز الرفيع ( معالي جمال الصرايرة) وعلى شركة من أنجح الشركات الأردنيه ذات البعد العربي والعالمي ( شركة البوتاس العربية)
ويبدوا واضحاً أن الهدف من وراء كل ذلك بأنها حرب نفسيّة ومحاولة بائسة للتقليل من مركز معالي جمال الصرايرة وأيضاً محاولة هدّامة للتأثير على هذة الموسسة الرائدة بكل ما في الكلمة من معنى لكي تتراجع إلى الوراء لحسابات لا يمكن القول إلا أنها ذات بعد خطير على الوطن وإقتصاده ومستقبلة ومحاولة لإضعاف الدور الريادي الذي حققته هذة الشركة العظيمة , وكل ذلك التقدم لم يكن ليحصل لولا وجود معالي أبو محمد على رأس الهرم لهذة الشركة.
وللذين لا يعلمون نقول لهم بأن شركة البوتاس العربية تخصص حوالي (8%) من صافي أرباحها لتمويل برنامج الحماية الاجتماعية لديها, وأن الشركة قد أدارت برنامجاً للمسؤولية الإجتماعية كان له دور كبير في تحقيق تنمية المجتمعات التي استفادت منه , حيث تنفق شركة البوتاس العربية حوالي عشرة ملايين دينار سنوياً خدمة للمجتمع المحلي من " العقبة إلى الهضبة".
وكشاهد على المرحلة أقولها للأمانة وللتاريخ بأن هذة الأرقام لم تظهر للوجود إلا على دور هذا الرجل:
المؤمن الذي يحج أو يزور بيت الله سنوياً
القاريء الملتزم لكتاب الله يومياً،
صاحب الدمعه السخيه للحالات الأنسانيه،
المخلص لوطنه ولقيادته الهاشمية.
ما هكذا تورد المرؤة , ولا هكذا تكون الأخلاق , أتقّوا الله في أنفسكم وأعراضكم وما تقولون , ولنحسب حساب لقاء الله سبحانه وتعالى
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ۖ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ . صدق الله العظيم , الحشر 18.



















