بكل حادث نستذكر ناهض

بلكي الإخباري الدكتور مصطفى المعايطة - الكرك
من قتل ناهض هو ذات من طعن السياح بس احنا بنحب الاجانب ، وغريب إنه الاردن بشقيه فلسطيني واردني ذات يوم ناهض قد اتفقوا عليه ، نعم من اطلق الرصاصه شخص واحد ، لكنه كان من سبق الجميع اليه وحسب ، ونذكر جيدا دعوات سحله في الشوارع وتعليقه في وسط البلد لعدة ايام !!!
يحيى عياش هو ذات هبة اللبدي ، والغريب ان يحيى عياش بطل في نظر الجميع فقط لأنه كان موجود في لحظة ان القضيه الفلسطينية لا زالت حية في عقول الجميع ، قبل ظهور تيار تخريب علاقات مع دولة جارة وصديقه ولدينا معها معاهدة سلام ، وقبل ظهور تيار المحاصصة السياسية والحقوق المنقوصة ، وما هو اكبر من ذلك أنه ينتمي لتيار مقاوم سني
اما هبة اللبدي فقد جاءت في زمن الردة ، في زمن تخريب علاقات مع دولة جارة وصديقة ، في زمن رفعها لعلم حزب اللة المقاوم وهذا ما لم يرق الفلسطيني قبل الاردني لتنل من الشتم والسب والتحقير ما نالته على مواقع التواصل ، وكذلك هي سافرة متبرجه
من طعن السياح اليوم هو خريج مدرسة اربد التي رمى فيها الطلاب الكتب على الارض وكتبوا عليها جملة لا يمكن لطالب في برعم نموه أن تخطر على باله ، فكتب :
هذه بضاعتكم ردت إليكم
ومثلها المدرسة التي لا اذكرها ورمت فيها الطالبات الكتب وخطبت إحداهن خطبة عصماء تنفع لتنشرها قناة داعش على صفحتها
وهي ذات مدرسة مخيم البقعة التي تخلت فيها مديرة المدرسة عن دورها الاداري لتتحول الى معلمة شريعة وتبدأ برنامج اللباس الشرعي وتقسيم الطالبات في نظر بعضهم البعض الى محجبة مؤمنة وسافرة متبرجة وكافرة
ارهابيي خلية الكرك ايضا اردنييون اقحاح لم يكونوا من مخيم غزة
من قتل ناهض هو ذات من طعن السياح بس احنا بنحب الاجانب ، وغريب إنه الاردن بشقيه فلسطيني واردني ذات يوم ناهض قد اتفقوا عليه ، نعم من اطلق الرصاصه شخص واحد ، لكنه كان من سبق الجميع اليه وحسب ، ونذكر جيدا دعوات سحله في الشوارع وتعليقه في وسط البلد لعدة ايام !!!
يحيى عياش هو ذات هبة اللبدي ، والغريب ان يحيى عياش بطل في نظر الجميع فقط لأنه كان موجود في لحظة ان القضيه الفلسطينية لا زالت حية في عقول الجميع ، قبل ظهور تيار تخريب علاقات مع دولة جارة وصديقه ولدينا معها معاهدة سلام ، وقبل ظهور تيار المحاصصة السياسية والحقوق المنقوصة ، وما هو اكبر من ذلك أنه ينتمي لتيار مقاوم سني
اما هبة اللبدي فقد جاءت في زمن الردة ، في زمن تخريب علاقات مع دولة جارة وصديقة ، في زمن رفعها لعلم حزب اللة المقاوم وهذا ما لم يرق الفلسطيني قبل الاردني لتنل من الشتم والسب والتحقير ما نالته على مواقع التواصل ، وكذلك هي سافرة متبرجه
من طعن السياح اليوم هو خريج مدرسة اربد التي رمى فيها الطلاب الكتب على الارض وكتبوا عليها جملة لا يمكن لطالب في برعم نموه أن تخطر على باله ، فكتب :
هذه بضاعتكم ردت إليكم
ومثلها المدرسة التي لا اذكرها ورمت فيها الطالبات الكتب وخطبت إحداهن خطبة عصماء تنفع لتنشرها قناة داعش على صفحتها
وهي ذات مدرسة مخيم البقعة التي تخلت فيها مديرة المدرسة عن دورها الاداري لتتحول الى معلمة شريعة وتبدأ برنامج اللباس الشرعي وتقسيم الطالبات في نظر بعضهم البعض الى محجبة مؤمنة وسافرة متبرجة وكافرة
ارهابيي خلية الكرك ايضا اردنييون اقحاح لم يكونوا من مخيم غزة



















