+
أأ
-

المواجدة تكتب : (كل شي قرضه ودين حتى الدمعه بالعين)

{title}
بلكي الإخباري

المحامية شيماء مواجدة





الاساءه بتصوير مشاهد الفواحش من أجل تحقيق سبق صحفي او الهاء المجتمع عن قضايا تهمه

هذه اساءه لطالبات الجامعات وفتنه قد تصل للقتل وترويج للحرام كي يصبح شيء اعتيادي…

حتى يطق شرش الحيا من مره

الجامعات فيها مئات الطالبات المحترمات والخلوقات





الاساءه للاردن بتصوير هذه المشاهد على أنها ديدن الأردنيات العهر والزنا

الا تخشون على أنفسكم من تخليص الديون من اعراضكم

وشرفكم!





بسم الله الرحمن الرحيم





قال تعالى: {وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ}[العنكبوت:28].





{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النور:19].





قال تعالى: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ)

[آل عمران: 104].





وقال تعالى: ( أَوَمَنْ كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)

[الأنعام: 122.

قال تعالى في كتابه: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النور:19].





أقسام المقاصد الضرورية في جميع الشرائع

، وكيفية حفظها:

أما بالنسبة لأقسام المقاصد الضرورية، إذا جئنا للضرورات، الأول من الثلاثة، فإننا نجد أنها خمسة، تعرف بالكليات الخمس، وهي: الدين، والعقل، والنسل، والمال، والنفس.

مقصود الشرع من الخلق خمسة: أن يحفظ عليهم دينهم، أن يحفظ عليهم أنفسهم، أن يحفظ عليهم عقولهم، أن يحفظ عليهم نسلهم، أن يحفظ عليهم أموالهم.

كل ما يتضمن حفظ هذه الأصول الخمسة فهو مصلحة، وكل ما يفوت هذه الأصول الخمسة فهو مفسدة.

دفع المفسدة ماذا يكون؟ مصلحة. ودفع المصلحة ماذا يكون؟ مفسدة.

قال الإمام الشاطبي رحمه الله: "اتفقت الأمة بل سائر الملل على أن الشريعة وضعت للمحافظة على هذه الضروريات الخمس، وهي: الدين، والنفس، والنسل، والمال، والعقل".

وقال: "وحفظ الشريعة للمصالح الضرورية وغيرها يتم على وجهين، يكمل أحدهما الآخر، وهما: حفظها من جانب الوجود لا يحققها، يوجدها، يثبتها ويرعاها وحفظها من جانب العدم بإبعاد كل ما يزيلها أو ينقصها، أو يجعلها تختل أو تتعطل، سواءً كان شيئاً واقعاً أو متوقعاً الشرع يمنعه، أي شيء يخل بالضروريات، أو ينقصها، أو يعطلها، أو يخل بها يمنعه الشرع، سواءً كان واقعاً أو متوقعاً، فإذا كان واقعاً فالشرع يريد رفعه وإزالته، وإذا كان متوقعاً فالشرع يريد منع وقوعه وتجنبه".





الا يوجد بينكم حكيم او رجل رشيد او مسلم أو انسان على الاقل

يا حسافه أن يصبح مجتمعنا يغيب العقل ويحيده فقط لاشاعة الفاحشه في الناس

اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله اتقوا الله يا عرب





قال تعالى





(ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ)





[الروم: 41].

تشتكوا من الفساد والفقر والمعوزه تنسون آيات الله وأحكام دينكم





قال تعالى: (وَأَنْ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِنْ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنْ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)

[المائدة: 49-50].





الله سبحانه وتعالى وضع حدود شرعيه للزاني والزانيه

ووضع القانون أيضا كيفية معالجة تلك الأمور تشريعيا

ومن باب حفظ المصلحة العامه اتقوا الله في سمعة الأردن اتقوا الله فيما تحدثه نفوسكم بالأمر بالسوء

ومما أثر عن ابن عباس رضي الله عنهما قوله: إن للحسنة ضياء في الوجه، ونوراً في القلب، وسعة في الرزق، وقوة في البدن، ومحبة في قلوب الخلق.





جميع الناس تنتظر ان تخطيء ولكن الله وحده يمهلك للتوبه

فقد سمعت قصه

ان مجموعه من رجال الدعوة الاسلاميه كان في احد دول أوروبا وضل باحثا نهاره كاملا عن رجل يدعوه إلى المسجد.. واخيرا بعد بحث طويل جاء معه رجل ليستمع إلى القرآن وللتعرف على دين الإسلام

ما أن دخل إلى المسجد حتى اشتم كل الحاضرين في المسجد رائحة الخمره تفوح منه وبشكل مقزز وبدأ الجميع بطرده وسبه وشتمه ولوم هذا الداعي الذي جلبه إلى المسجد

الا ان هذا الرجل السكران كان مصمماً ان يصلي معهم

فقبل الإمام ان يصلي معهم فما ان سجد السجدة الأولى حتى بقى هذا الرجل ساجدا فاجتمع المصلين يا فلان يا فلان

الا ان هذا الرجل فارق الحياه..

من ذا الذي منكم بلا خطيئه من ذا الذي بينكم يمسك جنته بيديه..

من صفات الخالق عز وجل الستر ومن اسماءه الحسنى الستار





تحذير من الوقوع في أعراض الناس والغيبة فما بالكم عندما تتداولون منشورات ومقاطع فيديو لناس قد ازلهم الشيطان او قد ابتلوا في شهواتهم

هل من تداول هذا اي مصلحة دنيويه او للاخره هل فيها دفع الضرر او جلب منفعه

أين المصلحة الوطنيه

اقسم بالله ان من يفعل هذا انه خائن لبلده سواء هؤلاء الذين يفرشون الأرض لفعل الحرام او هؤلاء الذين يشبعون الفاحشه في بلد محافظ ودينه الإسلام





اتقوا الله لكم زوجات ولكم بنات ولكم اخوات ولكم اعراض وللناس اعراض





كل شيء عند الله بمقدار

(كل شي قرضه ودين حتى الدمعه بالعين)

إن الكلام في أعراض المسلمين بما يكرهون منكر عظيم، وهو من الغيبة المحرمة، بل من كبائر الذنوب لقوله : وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ [الحجرات:12] وروى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة  عن النبي ﷺ أنه قال: أتدرون ما الغيبة فقالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته رواه مسلم.

ولقد صح عنه ﷺ أنه لما عرج به مر على قوم لهم أظافر من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم، فقال: يا جبريل، من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم.





والله من وراء القصد





نسخهلامهالصقتالعاربنفسهاوتتباهىبه



نسخهلوزارةالاوقاف



المحاميه شيماء المواجده.