عمر شاهين : عن وزير الداخلية ..ما حدث وسيحدث .

قبل ضجة الاضراب،الاخير انتشر حديث، حول ما يتعرض له وزير الداخلية الاردني مازن الفراية. ولعل الحديث الان ليس عن شخص وزير اسمه مازن الفراية . بل عن تيار او جسر وطني . اسمه مازن الفراية. نحن بامس الحاجة له ولثباته في هذا الوقت ونخش عليه من التيارات تشكك وتضعف الشخصيات الثابتة وغير المختلف عليها. عموما وانا كناشط في محافظة الزرقاء. ارى عشرات الملاحظات لمدينة متعبة . لم افكر منذ سنوات بايصال اي ملاحظة سوى. لوزير الداخلية فلدي قناعة ملاحظات مدينة لا اابه وزير بشكواها الا الا مسؤول مثل مازن الفراية.ولن يخطر ببالي اصلا مراسلة غيره املا بتفاعل واستجابة.لذلك مع كل تعديل كنا نامل ان يبق مع دعواينا بتبديل غيره.وزارة الداخلية عي القاعدة التي يرتكز عليها. الامن والسلم المجتمعي. التجارة الاستثمار. البنية التحتية والعلاقة بين مؤسسات الدولة. والمواطنين ومن يطلع على عمل الحكام الاداريين يرى هذا بوضوح يضاف الى الى العلاج المجتمعي. امنيا واداريا والان اضيف الملف الاصعب السياسي ان كان في حراك الشارع والاحزاب بندواتهم ووقفتتهم او جدل المواقع الالكترونية. الذي يضبطه الامن والدرك ويستقرءه الامن الوقاىي وينقل مخالفاته وخروجه عن القانون الى القضاء.عموما مازن الفراية يعمل بطريق . مختلف عن الصالونات السياسية.وليس لديه خصومة مسبقة. مع اتجاهات سياسية او تحالف معها. ومنها جبهات المعارضة او الاحزاب الموالية او وقفات الحسيني والسفارات.او الوقفات المؤيدة هو يهتم بالايقاع الامني الا تتعدى هذه الاتجاهات الموافقة والخطوط الامنية. الداخلية. واتساقها.مع الخطاب ومساحة العمل ضمن اطار الدولة.من نفس اتجاه عقيدة الجيش الذي جاء منها. استلم وظيفته. وسار فيها. ان كان في السلم الامني. وفكي التوقيف الاداري . . لا يريد معالي مازن الفراية الدخول بالملف السياسي فهو يدرك هناك حالة غضب متأثرة في احداث غزة وحرب الابادة. لا يمكن تركها تتوسع ولا اطفاءها. ولكن يجب مراقبتها. وحصرها فهي دائرة تتوسع وهذا تم الاحاطة به امنيا منذ الاشهر الاولى بعرفه اغلب من يدعوا ويهتف.طبعا ملف المعرفة والاحاطة الامنية الذي يضع على مكتب وزير الداخلية. مصدره الحكام الاداريين. ومصادر الامن الوقائي. و الجرائم الالكترونية.كما قلنا الملف الداخلي للمسيرات. من شعارات وهتافات. كان مراقب.ومدروس ومعرف.لكن ما ظهر امام الفراية ملف خطير جدا مصدره من معرف ومنه غير معرف يتعلف. بالصراع الالكتروني في موقعي x المعروف سابقا بتويتر. ومن تك توك. وبعض الفيس بوك الفيس بوك الاكثر انتشارا في الاردن عليه خجل مجتمعي. لكن ظهور هذا الصدام المتعلق بالوحدة الوطنية. والامن المجتمعي. خطير جدا خاصة ان هناك الاف ومئات الاف المغتربين يشاركون بالتعليقات. دون خوف مثل الداخل من قانون الجرائم الالكترونية ..وكأني ارى مازن الفراية يضرب اوراق مطبوعة على مكتبه ويصرخ : (شو بصير)من حسابات وهمية الى حقيقية.الى جدالات تصدر أمن مخاوف يولدها الظرف المحيط. من ظهور تيارات يمينيه.من دول لديها تصفيات حسابات مع قوى. ودعوني اتطفل على وزير الداخلية واقول ان اللجوء للاحزاب وشخصيات اعلامية. لا يفيد فاغلبها ليس مؤثرا في الشارع . لنركن له بعلاج داخلي حواري انما يحتاج تدخل حازم من الدولة.فهناك عواصم معادية ترصد هذه الحوارات . والنقاشات. والتحريض على الامن الداخلي والسلمي. وايضا الطعن بمواقف الاردن بدعم القضية بجهل او حقد .عموما كلنا مع الوزير مازن الفراية وجميعنا يتابع التفاصيل. والشعارات والهتفات. والتعليقات.والاعلام المحلي والخارجي. ويدرك ان هناك من يريد للاردن لا سمح الله ساحة منقسمة ونحن نقول قوة هذا الوطن بتماسكه وحدته واذا كنت احذر من هجمات الذئب المنفرد للجماعات التكفيرية كما كنا عند التفاف المنظمات الارهابية خولنا . فاني احذر من قطعان الذئاب من المحيط الانقسام والاستقواء والتحريض.ليس قوة لاحد .. في هذا الظرف الصعب ولا تخنق غيرك لا كي لا يستقوي بغيرك.ومن يريد اثارة الفوضى في الشارع وتجير الاحداث يجيب تقليم الساحه من وجوده باقناع او قضاء.تدخل وزير الداخلية مازن الفراية لضبط هذا الاصطدام المشترك ورفضه اي اجندة سياسية يعرضه لبعض الغبار وليس العواصف.لنحافظ على الشخصيات الوطنية والمجمع عليها. والتي تحظ بقبول وثقة. وهي بحق شخصيات نادرة ولن انسى موقفه وهو يودع اخوتنا السوريبن العائدين بعد سنوات اللجوء بصورة نادرة بحق لاي مسؤول لطالما انتظرناها.عمر شاهين كاتب ومدون من الزرقاءعمر شاهين : عن وزير الداخلية ..ما حدث وسيحدث قبل ضجة الاضراب،الاخير. انتشر حديث، حول ما يتعرض له وزير الداخلية الاردني مازن الفراية. ولعل الحديث الان ليس عن شخص وزير اسمه مازن الفراية . بل عن تيار او جسر وطني . اسمه مازن الفراية. نحن بامس الحاجة له ولثباته في هذا الوقت ونخش عليه من التيارات تشكك وتضعف الشخصيات الثابتة وغير المختلف عليها. عموما وانا كناشط في محافظة الزرقاء. ارى عشرات الملاحظات لمدينة متعبة . لم افكر منذ سنوات بايصال اي ملاحظة سوى. لوزير الداخلية فلدي قناعة ملاحظات مدينة لا اابه وزير بشكواها الا الا مسؤول مثل مازن الفراية.ولن يخطر ببالي اصلا مراسلة غيره املا بتفاعل واستجابة.لذلك مع كل تعديل كنا نامل ان يبق مع دعواينا بتبديل غيره.وزارة الداخلية عي القاعدة التي يرتكز عليها. الامن والسلم المجتمعي. التجارة الاستثمار. البنية التحتية والعلاقة بين مؤسسات الدولة. والمواطنين ومن يطلع على عمل الحكام الاداريين يرى هذا بوضوح يضاف الى الى العلاج المجتمعي. امنيا واداريا والان اضيف الملف الاصعب السياسي ان كان في حراك الشارع والاحزاب بندواتهم ووقفتتهم او جدل المواقع الالكترونية. الذي يضبطه الامن والدرك ويستقرءه الامن الوقاىي وينقل مخالفاته وخروجه عن القانون الى القضاء.عموما مازن الفراية يعمل بطريق . مختلف عن الصالونات السياسية.وليس لديه خصومة مسبقة. مع اتجاهات سياسية او تحالف معها. ومنها جبهات المعارضة او الاحزاب الموالية او وقفات الحسيني والسفارات.او الوقفات المؤيدة هو يهتم بالايقاع الامني الا تتعدى هذه الاتجاهات الموافقة والخطوط الامنية. الداخلية. واتساقها.مع الخطاب ومساحة العمل ضمن اطار الدولة.من نفس اتجاه عقيدة الجيش الذي جاء منها. استلم وظيفته. وسار فيها. ان كان في السلم الامني. وفكي التوقيف الاداري . . لا يريد معالي مازن الفراية الدخول بالملف السياسي فهو يدرك هناك حالة غضب متأثرة في احداث غزة وحرب الابادة. لا يمكن تركها تتوسع ولا اطفاءها. ولكن يجب مراقبتها. وحصرها فهي دائرة تتوسع وهذا تم الاحاطة به امنيا منذ الاشهر الاولى بعرفه اغلب من يدعوا ويهتف.طبعا ملف المعرفة والاحاطة الامنية الذي يضع على مكتب وزير الداخلية. مصدره الحكام الاداريين. ومصادر الامن الوقائي. و الجرائم الالكترونية.كما قلنا الملف الداخلي للمسيرات. من شعارات وهتافات. كان مراقب.ومدروس ومعرف.لكن ما ظهر امام الفراية ملف خطير جدا مصدره من معرف ومنه غير معرف يتعلف. بالصراع الالكتروني في موقعي x المعروف سابقا بتويتر. ومن تك توك. وبعض الفيس بوك الفيس بوك الاكثر انتشارا في الاردن عليه خجل مجتمعي. لكن ظهور هذا الصدام المتعلق بالوحدة الوطنية. والامن المجتمعي. خطير جدا خاصة ان هناك الاف ومئات الاف المغتربين يشاركون بالتعليقات. دون خوف مثل الداخل من قانون الجرائم الالكترونية ..وكأني ارى مازن الفراية يضرب اوراق مطبوعة على مكتبه ويصرخ : (شو بصير)من حسابات وهمية الى حقيقية.الى جدالات تصدر أمن مخاوف يولدها الظرف المحيط. من ظهور تيارات يمينيه.من دول لديها تصفيات حسابات مع قوى. ودعوني اتطفل على وزير الداخلية واقول ان اللجوء للاحزاب وشخصيات اعلامية. لا يفيد فاغلبها ليس مؤثرا في الشارع . لنركن له بعلاج داخلي حواري انما يحتاج تدخل حازم من الدولة.فهناك عواصم معادية ترصد هذه الحوارات . والنقاشات. والتحريض على الامن الداخلي والسلمي. وايضا الطعن بمواقف الاردن بدعم القضية بجهل او حقد .عموما كلنا مع الوزير مازن الفراية وجميعنا يتابع التفاصيل. والشعارات والهتفات. والتعليقات.والاعلام المحلي والخارجي. ويدرك ان هناك من يريد للاردن لا سمح الله ساحة منقسمة ونحن نقول قوة هذا الوطن بتماسكه وحدته واذا كنت احذر من هجمات الذئب المنفرد للجماعات التكفيرية كما كنا عند التفاف المنظمات الارهابية خولنا . فاني احذر من قطعان الذئاب من المحيط الانقسام والاستقواء والتحريض.ليس قوة لاحد .. في هذا الظرف الصعب ولا تخنق غيرك لا كي لا يستقوي بغيرك.ومن يريد اثارة الفوضى في الشارع وتجير الاحداث يجيب تقليم الساحه من وجوده باقناع او قضاء.تدخل وزير الداخلية مازن الفراية لضبط هذا الاصطدام المشترك ورفضه اي اجندة سياسية يعرضه لبعض الغبار وليس العواصف.لنحافظ على الشخصيات الوطنية والمجمع عليها. والتي تحظ بقبول وثقة. وهي بحق شخصيات نادرة ولن انسى موقفه وهو يودع اخوتنا السوريبن العائدين بعد سنوات اللجوء بصورة نادرة بحق لاي مسؤول لطالما انتظرناها.عمر شاهين كاتب ومدون من الزرقاء



















