عبداللطيف خالد حبالي يكتب ..المعارضة الاردنية في الخارج مثل من يتحدث عن كتاب من عنوانه دون أن يقراء اويفهم محتوى الكتاب

حتى تكون قادر على إيجاد حلول وإصلاح سياسي وطرح خطط نموذجية في العملية الإصلاحية كي تكون نموذج وشريك الجميع الحكومات الحاليا والتي تاليها
يجيب ان تكون انت ذات منهج واضح وذات رؤيا مستقبلية وان نفهم الفكر الذي تمتلك انت ومن معك ومن يدعمك لان العملية الإصلاحية تحتاج إلى فريق كامل متكامل يمتلك المعرفة في الواقع السياسي والاقتصادي وذات ثقل كبيبر وتجربة عملية في العملية الإصلاحية مما يدمج مع فكر جديد شبابي لدية رؤيا المستقبل وهذا ما تحدث به جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله ورعاه
يجب تفعيل دور الشباب في جميع القطاعات الحكومية وتفعيل وتأهيل دورهم لانهم يمتلكون الطاقة الإيجابية.
العملية الإصلاحية ليس لها نتائج أولية لأنها تكون ذات أبعاد مستقبلية تنتقل من جيل إلى جيل هنا يكون البناء الحقيقي .
ولكن إخواننا المعارضين في الخارج
هم من يمتلكون الفكر الإصلاحي والسياسي وانهم يمتلكون رويا ذات أبعاد المستقبل الدولة وهم من سوف يضعون خطة السداد المديونة على الدولة
ولكن لوذكرنا تاريخ عملهم السياسي والاقتصادي والحكومي ودورهم الفعلي في التطوير حتى لو عمل تطوعي لاتجدهم…
انتم تحتاجون التأهيل النفسي لأنكم اصبتم في تشويش ذهني ومالي يجعلكم تفكرون ماهو مكتوب حتى يتم طرح الفكر من خلالكم



















