كفافي رئيس جامعة من رحم الوطن

بلكي الإخباري بلكي الإخباري ـــــ محرر الجامعات
هي اليرموك النهر والمعركة والهضبة والجامعة، وفي الحديث عن اليرموك الجامعة تعود بنا الأقلام إلى سبعينات القرن الماضي عندنا أصدر المغفور له بإن الله الحسين بن طلال مرسوماً ملكياً بتأسيس جامعة حكومة ثانية بعد الجامعة الأردنية في شمال الممكلة تحمل أسم "اليرموك " وعلى عاتقها مسؤوليات جسام في اعداد وتخريخ النخب والقادة والرواد في مختلف المجلات، لتكون رؤتيها " الريـادة والتميـز فـي مجالات التعليـم والبحـث العلمـي وخدمــة المجتمــع؛ لتتبــوأ جامعــة اليرمــوك مكانــة ً مرموقــة أردنيــا ً وإقليميــا ً وعالميــا" . وما كان لهذه الرؤيا ان تتحقق الا في تعاقب القامات العلمية الممثلة بالرؤساء الذين كلفوا يإدارة هذا الصرح العملي حيث قدموا جل خبراتهم وعلمهم في خدمة الجامعة والوطن فمهنم من اصاب وقدم ومنهم من أخطأ وتنحى .
اليرموك اليوم مع عهد جديد وإدارة طامحه بقلب وطني ، فما أن اعلن عن تعين الاستاذ الدكتور زيدان كفافي رئيساً لليرموك، إلا وتعالت الأصوات المرحبة بذلك بين الوسط الاكاديمي على مستوى الجامعة والوطن، ولا نبالغ اذا ما قلنا حتى في الاوساط الشعبية، كفافي هذه القامة العلمية الكبيرة فهو عالم الآثار والمالك لنتاج علمي ومعرفي عظيم، ومن أهل الحنكة والخبرة بباعها الطويل، المؤرح والباحث العالمي أثبت في كل المناصب التي تقلدها بأنه أهل للثقة ومن يجيدون إحداث التغير والاصلاح في المكان الذي يتولى قيادته.
اليوم يجميع الكثيرون بأنه قادر وهو إبن اليرموك على جمع الكلمة والصدق والتقدم في الجامعة نحو العالمية والتميز، في سبيل وطن أفضل .
أما عن فريقة والخيارات الواسعة جداً ، فقد أكد الأستاذ الدكتور زيدان بأكثر من مناسبة أنه لم يتعرض إلى أي ضغوطات تؤثر على اختيار التشكيلات الإدارية لجامتعة، وقصة الضغوطات هي ما يقدمه السخفاء لتعليل أخطائهم، فالرجل اختار عن تروٍ وقناعة وبمعيار وطني خالص، ومعرفة دقيقة في الفريق الذي سيعمل معه على مدار أعوام ، لينسب في قامات علمية وإدارة مشهود لها من القاصي والداني بخبراتها وقدراتها على تولى مناصبها من نواب للرئس وعمداء للكليات، لذا فإن كفافي بقيادة اليرموك ومعة مجلس قوي يحوي الخبرة والعلم والإدارة هو قادر على مجابهة ومواجهة قوى الشد العكسي التي طفت وستطفوا على السطح لأحقاُ .
اليرموك وكافي قصة احتواء وروح واحدة وعلاقة وطيدة بين الأبن والأم والعالم والجامعة، فكل التوفيق لما فيه خير اليرموك والوطن.
هي اليرموك النهر والمعركة والهضبة والجامعة، وفي الحديث عن اليرموك الجامعة تعود بنا الأقلام إلى سبعينات القرن الماضي عندنا أصدر المغفور له بإن الله الحسين بن طلال مرسوماً ملكياً بتأسيس جامعة حكومة ثانية بعد الجامعة الأردنية في شمال الممكلة تحمل أسم "اليرموك " وعلى عاتقها مسؤوليات جسام في اعداد وتخريخ النخب والقادة والرواد في مختلف المجلات، لتكون رؤتيها " الريـادة والتميـز فـي مجالات التعليـم والبحـث العلمـي وخدمــة المجتمــع؛ لتتبــوأ جامعــة اليرمــوك مكانــة ً مرموقــة أردنيــا ً وإقليميــا ً وعالميــا" . وما كان لهذه الرؤيا ان تتحقق الا في تعاقب القامات العلمية الممثلة بالرؤساء الذين كلفوا يإدارة هذا الصرح العملي حيث قدموا جل خبراتهم وعلمهم في خدمة الجامعة والوطن فمهنم من اصاب وقدم ومنهم من أخطأ وتنحى .
اليرموك اليوم مع عهد جديد وإدارة طامحه بقلب وطني ، فما أن اعلن عن تعين الاستاذ الدكتور زيدان كفافي رئيساً لليرموك، إلا وتعالت الأصوات المرحبة بذلك بين الوسط الاكاديمي على مستوى الجامعة والوطن، ولا نبالغ اذا ما قلنا حتى في الاوساط الشعبية، كفافي هذه القامة العلمية الكبيرة فهو عالم الآثار والمالك لنتاج علمي ومعرفي عظيم، ومن أهل الحنكة والخبرة بباعها الطويل، المؤرح والباحث العالمي أثبت في كل المناصب التي تقلدها بأنه أهل للثقة ومن يجيدون إحداث التغير والاصلاح في المكان الذي يتولى قيادته.
اليوم يجميع الكثيرون بأنه قادر وهو إبن اليرموك على جمع الكلمة والصدق والتقدم في الجامعة نحو العالمية والتميز، في سبيل وطن أفضل .
أما عن فريقة والخيارات الواسعة جداً ، فقد أكد الأستاذ الدكتور زيدان بأكثر من مناسبة أنه لم يتعرض إلى أي ضغوطات تؤثر على اختيار التشكيلات الإدارية لجامتعة، وقصة الضغوطات هي ما يقدمه السخفاء لتعليل أخطائهم، فالرجل اختار عن تروٍ وقناعة وبمعيار وطني خالص، ومعرفة دقيقة في الفريق الذي سيعمل معه على مدار أعوام ، لينسب في قامات علمية وإدارة مشهود لها من القاصي والداني بخبراتها وقدراتها على تولى مناصبها من نواب للرئس وعمداء للكليات، لذا فإن كفافي بقيادة اليرموك ومعة مجلس قوي يحوي الخبرة والعلم والإدارة هو قادر على مجابهة ومواجهة قوى الشد العكسي التي طفت وستطفوا على السطح لأحقاُ .
اليرموك وكافي قصة احتواء وروح واحدة وعلاقة وطيدة بين الأبن والأم والعالم والجامعة، فكل التوفيق لما فيه خير اليرموك والوطن.



















